لك الله يا امة الإسلام
إن ما تلقاه العدد التجريبي من مجلة ( الذكرى ) من قبول واستحسان في الأوساط الخاصة والعامة , وبعد ما تلقيناه من كلمات المدح والثناء , وما سمعناه من الآراء والانتقادات ـ اللاذعة والجارحة في بعض الأحيان ـ زاد إحساسنا بالمسؤولية, وعلمنا أن الأمر أكثر جدية,شمرنا عن سواعد الجد , وفتحنا صفحات مشرقة للغد ؛
استدركنا الهفوات التي وقعت في العدد التجريبي وحاولنا إكمال النقص الذي حدث فيه , سواء من حيث الشكل مثل ما يتعلق بترتيب النصوص من حيث التقديم والتأخير , أو إحالة الموضوع إلى كاتبه الأصلي مثل : نقلاً عن زيد أو اقتباس من عمرو ؛أومن حيث المضمون كانتقاء المواضيع والضبط الإملائي والنحوي ... الخ (وكل مجتهد مأجور ....!)
يصدر هذا العدد الأول والأمة الإسلامية في حالة من الذل والهوان , العراق في الدمار , والسودان تحت الحصار , وسوريا و إيران في حالة تأهب وترقب لما يخبئه العدو الماكر من دسائس بالليل والنهار , ولبنان يحرق أهله ويحطم بنيانه على مرأى ومسمع من دول الجوار , وفلسطين الغالية تعاني من ويلات المستعمر الغاشم , اليهودي الظالم ومن يقف وراءه ويؤيده ولا أقصد إلا أمريكا الظلم والطغيان , وصدق ابن باديس حيث قال : [ إن هذا الإخطبوط الأمريكي يده في طهران , ورجله في الظهران , وعينه على وهران ]
فلك الله يا امة الإسلام
ولنا لقاء
استدركنا الهفوات التي وقعت في العدد التجريبي وحاولنا إكمال النقص الذي حدث فيه , سواء من حيث الشكل مثل ما يتعلق بترتيب النصوص من حيث التقديم والتأخير , أو إحالة الموضوع إلى كاتبه الأصلي مثل : نقلاً عن زيد أو اقتباس من عمرو ؛أومن حيث المضمون كانتقاء المواضيع والضبط الإملائي والنحوي ... الخ (وكل مجتهد مأجور ....!)
يصدر هذا العدد الأول والأمة الإسلامية في حالة من الذل والهوان , العراق في الدمار , والسودان تحت الحصار , وسوريا و إيران في حالة تأهب وترقب لما يخبئه العدو الماكر من دسائس بالليل والنهار , ولبنان يحرق أهله ويحطم بنيانه على مرأى ومسمع من دول الجوار , وفلسطين الغالية تعاني من ويلات المستعمر الغاشم , اليهودي الظالم ومن يقف وراءه ويؤيده ولا أقصد إلا أمريكا الظلم والطغيان , وصدق ابن باديس حيث قال : [ إن هذا الإخطبوط الأمريكي يده في طهران , ورجله في الظهران , وعينه على وهران ]
فلك الله يا امة الإسلام
ولنا لقاء
عبد الرحمان ماموني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق